" السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة "
دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة ، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡
▪︎الاسم؟ : إيمان
▪︎الموهبة؟ : الرسم والكتابه
لقبك؟ : إيمي عبده
▪︎ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ؟! : لستُ سوى فتاة ريفية بسيطة تحب الكلمات والرسومات
▪︎كيف إكتشفت موهبتك ؟
كنت أحب هذا العالم منذ كنت صغيرة فقد اعتدت سرد القصص للتسلية حينها وكم عشقت القراءة والكتابة عامة فكان افضل مكان لي هو المكتبة المدرسية وقد دفعني هذا للقيام بالبحث في كل شيء حتى الذره! وقد نلت شهادات تقدير عنها لكني لم استمر فلم اكن اعي هذا المجال ولم يفهم اي من حولي ما اقوم به وبعد التخرج لم اعلم بانه مجال مفتوح على الانترنت حتى صادفت قصة لشيماء محمد (شيمو) ومن خلالها دخلت جروبها ومن ثم قراءة قصصاً مختلفة أعادت إلى شغفي القديم فقررت المحاولة ووافقتني وها انا ذا.
▪︎ متى بدأت الكتابة ؟ : على ما اذكر عام ٢٠١٣م.
▪︎ من أول مشجع لك؟ الشيماء محمد ( شيمو)
▪︎ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ وكيف تخطيتها؟ :
في البدايه لم اكن اعلم عن هذا العالم الكثير سوى رغبتي في الكتابه فكنت انشر بجروب واحد لكنه كان ضخما وحين حدثت مشكلة، تلاها مأساة، لحق بها غياب طويل عن الكتابه حين عدت لم يكن الوضع كما كان ولم أستطيع ان اتواجد في مكان لم يعد به أحد ممن كنت أعرفهم فبدات مجددا، كذلك انا لست بارعة بأمور الدعايه فاذا ما نشرت قصة او روايه اعتمد على كتاباتي نفسها، تخطيت كل هذا واكثر فقط لاني لدي رغبة في الكتابة فأنا اكتب لأن هناك فكرة تشغل عقلي واستمتع بالحياة معها.
▪︎هل تعتقد أنك ستتخلى يومًا عن موهبتك؟! : لقد واتتني الفكرة حين قمت بتشتيت نفسي بأكثر من اتجاه مما زاد الضغط علي فأفقدني شغفي ولكني استمتع بها حقا وحتى إذا ما قررت ان ابتعد فيظل عقلي منشغلاً بها فانا اكتب لنفسي حباً بالامر اكثر منه طلباً لأي إنجاز.
▪︎ماذا تمثل لك موهبتك؟ : الأمل.
▪︎أرِنا بعض من كتاباتك : سقط الكوب من يدها على الأرض، فتهشم، وتناثرت شظاياه هنا وهناك، ولكنها لم تبالى، بل ركضت إلى غرفة والدتها؛ لترى ما سر ذاك الإرتطام القوي، وكما توقعت وجدت والدتها مسطحة على الأرض، مغشي عليها، فحاولت رفعها عن الأرض، ولكنها فشلت فى ذلك؛ لثقل جسد والدتها، ثم وقفت تلهث من عناء المحاولة، لذا أسرعت إلى الهاتف؛ لطلب الإسعاف، ومن ثم طلبت خطيبها؛ ليساندها، وقد وصل أسرع من الإسعاف، فلحسن الحظ كان يرتدي ثيابه فى سبيله للخروج من منزله حين رن جرس الهاتف، ووجدها تصرخ تطلب منه العون.
▪︎من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ : اكثر من احببت كتاباته حتى انني لم انساها يوما كان طاهر أبو فاشا في ألف يوم ويوم بجزئيه الاثنين ولكن حاليا اعتبر عمرو علي أستاذي بومضة مثل اعلى بكتاباته المميزة وتشبيهاته الفريدة واسلوبه التعليمي الخفي حيث تضيف لي قراءة أعماله ثقلاً بكتاباتي
▪︎هل ترى أن التواصل الإجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ : نعم، فهو العالم الافتراضي الاكبر الداعم لأي موهبة
▪︎ما هي طموحاتك؟ : أن اقدم عملاً يفخر به والدي وأبنائي.
▪︎رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ : اقرأ كثيراً ولكن لا تقرأ عبثاً، اقرأ ما يضيف الي موهبتك.