google.com, pub-6802150628270214, DIRECT, f08c47fec0942fa0 لقاء صحفي مع الكاتبة ايمان عادل الصياد مع pdf
أخر الاخبار

لقاء صحفي مع الكاتبة ايمان عادل الصياد مع pdf

 


لقاء صحفي مع الكاتبة ايمان عادل الصياد مع pdf


" السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة " 



دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة ، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡



▪︎الاسم؟ : إيمان عادل الصياد.


▪︎السن؟ : ولو أنه سؤال غلس لكن زي بعضه😅 38 سنة.


▪︎المحافظة؟ : محافظة الدقهلية.


▪︎الموهبة؟ : كتابة الروايات والقصص

لقبك؟ : إيمي الصياد



▪︎ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ؟! : 

إنسانة بسيطة جدًا لم تجد للخير مكان في حياتنا الواقعية حاولت أن تجده في عالم الخيال. 


▪︎كيف إكتشفت موهبتك ؟ منذ الصغر كنت أهوى القراءة بشدة وكتابة القصص وبعض المقالات ولكن جميعها لم تخرج للنور كنت أحتفظ بها لنفسي.



▪︎ متى بدأت الكتابة ؟ : 

الكتابة الفعلية التي خرجت للعلن كانت في شهر نوڤمبر عام 2019

وكانت برواية حياة بلا حياة التي شهدت مراحل التطور في الكتابة الروائية.

▪︎ من أول مشجع لك؟

إبنتي ريناد

▪︎ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ وكيف تخطيتها؟ : كانت أول الصعوبات هي سخرية الجميع في بداية الأمر تؤرقني ولكن بالتدريج بدأت اتخطاها ولا أُلقي لها بالًا.

ثاني الصعوبات كانت إثبات الذات والقدرة على الحصول على اعجاب القراء، والحمد لله لاقت الرواية بجزئيها حب القراء.




▪︎هل تعتقد أنك ستتخلى يومًا عن موهبتك؟! : كنت بالفعل اعتقد ذلك وبدأت انسحب تدريجيًا دون قصد من على الساحة ولكن دومًا كان هناك ما يجذبني من جديد هو شعوري بأني لازلت أستطيع أن أقدم الكثير  



▪︎ماذا تمثل لك موهبتك؟ : الحياة، ففيها أشعر أني موجودة فالكتابة هي عالمي الذي أستطيع أن أسطر فيه قوانيني التي ينسجها خيالي دون قيود كما هو موجود بالعالم الواقعي.




▪︎أرِنا بعض من كتاباتك : (ادركت منذ زمن أن الحياة إذا أهدتنا السعادة، فهي بالمقابل تخبئ لنا في جعبتها الألم؛ كذئب يرتدي قناع الحمل يترقب فريسته بهدوء ومكر ثم ينقض عليه ليفترسه، لذا وجب علينا الاستعداد لمواجهة ما هو قادم من تحديات)

- بعد منتصف إحدى ليالي الشتاء الباردة، حيث يعم السكون المكان إلا من أصوات الرياح، التي تنذر بهبوب عاصفة أجبرت الجميع على الاختباء داخل منازلهم، و خلت الطرقات من العربات إلا القليل منها.

 -شق هذا السكون أصوات سيارات الشرطة، والإسعاف، وهي تعبر بوابة إحدى المدن الجامعية التابعة لجامعة القاهرة مقتحمة أسوارها.

-تلك المدينة التي كان يعمها السكون القاتل نظرًا لمغادرة معظم نزيلاتها لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع أُسرِهِم، و فور وصولها انتشر رجال الشرطة محيطين المدينة من جميع الجوانب.

- توجه الضابط المسئول إلي مسرح الجريمة حيث تجمعت بعض الطالبات قبل وصولهم على صوت صرخات مستنجدة ليجدوا إحدى نزيلات تلك المدينة ممددة على الأرض جثة هامدة و بجوارها تجثو رفيقتها على ركبتيها مصدومة، لا تحكي كلمة تبدو لمن يراها من الوهلة الأولى أنها فتاة خرساء؛ ولكن الحقيقة كانت غير ذلك فلقد كانت تحت تأثير الصدمة فها هي تجد صديقتها التي كانت تتحدث اليها منذ قليل ترقد امام عينيها دون حراك.

و بين نظرات الاتهام، وعدم التصديق علت أصوات الهمهمات، و الهمسات بين الفتيات على تلك الفتاة، و صديقتها ما بين مستنكر و شامت لما حدث، لم تستطيع تلك الفتاة المسكينة الدفاع عن نفسها أمام سيل الاتهامات الموجهة إليه.)




▪︎من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ : لا يوجد شخص بعينه فأنا شخصية تحب التنوع فعلى سبيل المثال أحب روايات نجيب محفوظ، يوسف إدريس، وكذلك صالح مرسي.  

 



▪︎هل ترى أن التواصل الإجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ : بالطبع فلولا مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الالكترونية لما كنت موجودة وكنت لازلت ابحث عن دور نشر تتبنى موهبتي وكنت حينها سأصبح أسيرة لقوانينهم.

 




▪︎ما هي طموحاتك؟ : 

 ان تنتشر رواياتي بربوع الوطن العربي، وذات يوم تتحول إلى اعمال درامية على الشاشة الصغيرة أو الفضية.




▪︎رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ : لكل كاتب مبتدئ لا تنتظر أن يؤمن بموهبتك أحد لابد أن تؤمن أنت أولًا بذاتك وبموهبتك ليؤمن بعدها الجميع، اكتب لنفسك ولا تتأثر بالنقد السلبي اجعله درجة في سُلم الصعود.


تحميل نوفيلا  وقبل ان تنسي القلوب 

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-